الثلاثاء، 3 نوفمبر 2015

 الكلاب.............       chiens       ..............   Dogs....................






تعريف


الكلب من الحيوانات الأليفة التي عرفها الإنسان منذ زمن بعيد. وهي حيوانات تختلف كثيراً في الحجم والشكل والمنافع. وقد لا يوجد على وجه الأرض حيوان ثديي، يختلف في شكله وحجمه ولونه وخصاله مثلما تختلف الكلاب. ويوجد منها في أنحاء العالم ما يربو على 400 سلالة، وهذا العدد يزيد يوماً بعد يوم ما استمر الإنسان في استنباط سلالات جديدة، لاستخدامها في المعارض والمسابقات والرياضة وحراسة المنازل والأعمال الحربية والبوليسية وأعمال أخرى كثيرة يصعب حصرها. والكلب من أكثر الحيوانات حباً ووفاءً للإنسان.


نبذة تاريخية


يُرجّح العلماء أن الكلاب تم استئناسها منذ أمد بعيد لا يقل عن عشرة آلاف سنة، وكان ذلك في شمال إيران ويعتقد بعض الباحثين أنها انحدرت من الذئب الآسيوي، عندما احتفظ إنسان العصر الحجري بجراء الذئاب وعُني بتربيتها. ثم ما لبثت بمرور الأجيال أن استؤنست ونشأت منها الكلاب، التي تشبه أسلافها من حيث القوة والتركيب الجسماني وشكل الأسنان. بينما يؤكد علماء الإيثولوجيا (السلوك) أن أصول الكلاب الحالية ترجع إلى نوع من الكلاب البرية، اختفى منذ زمن بعيد من على سطح الكرة الأرضية.

وقد وجدت حفريات في سيبيريا تشير إلى وجود حيوانات شبيهة بالكلاب في صحبة الإنسان، منذ ما يزيد على ستين ألف سنة. وهناك دلائل أخرى على وجود كلاب مستأنسة في مناطق شاسعة، تمتد من اسكتلندا والدانمارك وألمانيا وسويسرا إلى الشرق الأوسط في زمن العصر الحجري الحديث، الذي ابتدأ منذ حوالي 9000 سنة قبل الميلاد. وفي سويسرا أكد تحليل الآثار، التي تعود إلى 8000 سنة قبل الميلاد، أن أنواع الكلاب قد اختلفت في حجمها وشكلها عما هو معروف حالياً. وتؤكد الدراسات أن اقتناء الكلاب الصغيرة في المنازل عادة قديمة جداً.

وتختلف أطوال الكلاب وأوزانها وأحجامها وأشكالها اختلافاً شديداً، باختلاف السلالات التي تبلغ أكثر من 400 سلالة موزعة على جميع أنحاء العالم. وهذا العدد يزداد يوماً، بعد يوم حيث تستنبط سلالات جديدة ذات إمكانات متباينة ومواهب متعددة.

وقد عرف الغرب العديد من السلالات من خلال التزاوج المقنن. فهُجّنت مئات السلالات، ولكل سلالة منها قدراتها الخاصة وصفاتها الجسمية. وتتميز بعضها بصفات خاصة بها. فمثلاً التشاو تشاو له لسان أسود، والمكسيكي الأجرد لا شعر له سوى رقعة صغيرة في قمة رأسه. وغطاء جسم الشاريي خشن الملمس، أمّا جلد صغاره فيكون فضفاضاً لدرجة أنه يبدو واسعاً جداً بالنسبة لجسم الكلب. بينما نجد أن البازنجي، ومنشؤه أفريقيا، هو الكلب الوحيد الذي لا يستطيع النُباح.

الجمعة، 30 أكتوبر 2015

معلومات غريبة عن القطط                                        

هل حاولت إستخدام عدسة مكبرة لفحص مقدمة أنف القط ؟

إذا حاولت إستخدام عدسة مكبرة لفحص الخطوط والنقاط الموجودة على مقدمة
أنف القط والتى لها ملمس لين كالاسفنج ستلاحظ شيئاً عجيباً : أن هذه
الخطوط هى مثل بصمات أصابع الانسان ، فلكل قط شكل خطوط ونقاط على أنفه
مختلف تماماً عن باقى القطط الأخرى ومن رابع المستحيلات أن تتشابه بين
قطين أبداً .

هل تعانى القـطط من فقدان فى الذاكرة ؟                           

القطة تمتلك ذاكرة و تحتفظ بذكريات أكثر من الكلب ب 200 مرة
لكن القـطط تكون متحفزة بشأن الذكريات التى تحب الاحتفاظ بها (او التى بذات أهمية من وجهة نظرها)
ولذلك تجد ان القطة لا تستخدم ذاكرتها إلا فى النشاطات المفيدة فقط كأماكن الطعام . الرمل . باب الخروج.. وهكذا

 لماذا تحب القـطط الاماكن المرتفعة؟


لانها تحصل على رؤية مرتفعة جدا لتفقد المكان و الاطمئنان أنه أمن و هادىء و منه تستطيع مراقبة اى شىء متحرك
كبرج المراقبة فى حالة الحرب تماما.
                                                                          

 لماذا القط فضولى لهذه الدرجة؟


لانه بطبيعته مستكشف مستطلع و بأستمرار فى حالة تأهب للمطاردة ليس للطعام فقط بالطبع و لكن ليرضى عطشه لأستكشاف المجهول.

 لماذا تبخ القـطط عندما يتم مهاجمتها او أرتهابها من شىء معين؟

لتتشبه بالثعبان
و الثعبان خاصا لاسببين اولا لأنه من أكثر الحيوانات رهبة فى مملكة الغاب و ثانيا لان صوته هو الصوت السهل الوحيد المخيف الذى تستطيع تقليده
و لانه عملية ناجحة للغاية عن تجربة و يستطيع القط عن طريقه إبعاد الحيوانات فأنه أصبح عادة 




لماذا تشعر القطة بالحاجة إلى أن تظل بالداخل عندما تكون بالخارج و ان تخرج عندما تكون بالداخل؟


لان القط دائما أبدا يحتاج إلى تفقد منطقة نفوذه من حين لأخر و لسبب أخر أيضا هو الساعة البيولوجية الموجودة بداخله التى تحسب مدة بقاء رائحته فى المكان
لذلك أستكشافه لمنطقة نفوذه يكون شىء شبه روتينى تماما و دائم
فى الخارج تقوم القطة او القط بطبع علامتها على الحوائط او الارضيات او رش الماء لتعليم المنطقة بأسمها و لبقاء الأعداء خارج هذه المنطقة
معلومات غريبة عن القطط هل حاولت إستخدام عدسة مكبرة لفحص مقدمة أنف القط ؟ إذا حاولت إستخدام عدسة مكبرة لفحص الخطوط والنقاط الموجودة على مقدمة أنف القط والتى لها ملمس لين كالاسفنج ستلاحظ شيئاً عجيباً : أن هذه الخطوط هى مثل بصمات أصابع الانسان ، فلكل قط شكل خطوط ونقاط على أنفه مختلف تماماً عن باقى القطط الأخرى ومن رابع المستحيلات أن تتشابه بين قطين أبداً . هل تعانى القـطط من فقدان فى الذاكرة ؟ القطة تمتلك ذاكرة و تحتفظ بذكريات أكثر من الكلب ب 200 مرة لكن القـطط تكون متحفزة بشأن الذكريات التى تحب الاحتفاظ بها (او التى بذات أهمية من وجهة نظرها) ولذلك تجد ان القطة لا تستخدم ذاكرتها إلا فى النشاطات المفيدة فقط كأماكن الطعام . الرمل . باب الخروج.. وهكذا لماذا تحب القـطط الاماكن المرتفعة؟ لانها تحصل على رؤية مرتفعة جدا لتفقد المكان و الاطمئنان أنه أمن و هادىء و منه تستطيع مراقبة اى شىء متحرك كبرج المراقبة فى حالة الحرب تماما. لماذا القط فضولى لهذه الدرجة؟ لانه بطبيعته مستكشف مستطلع و بأستمرار فى حالة تأهب للمطاردة ليس للطعام فقط بالطبع و لكن ليرضى عطشه لأستكشاف المجهول. لماذا تبخ القـطط عندما يتم مهاجمتها او أرتهابها من شىء معين؟ لتتشبه بالثعبان و الثعبان خاصا لاسببين اولا لأنه من أكثر الحيوانات رهبة فى مملكة الغاب و ثانيا لان صوته هو الصوت السهل الوحيد المخيف الذى تستطيع تقليده و لانه عملية ناجحة للغاية عن تجربة و يستطيع القط عن طريقه إبعاد الحيوانات فأنه أصبح عادة لماذا تشعر القطة بالحاجة إلى أن تظل بالداخل عندما تكون بالخارج و ان تخرج عندما تكون بالداخل؟ لان القط دائما أبدا يحتاج إلى تفقد منطقة نفوذه من حين لأخر و لسبب أخر أيضا هو الساعة البيولوجية الموجودة بداخله التى تحسب مدة بقاء رائحته فى المكان لذلك أستكشافه لمنطقة نفوذه يكون شىء شبه روتينى تماما و دائم فى الخارج تقوم القطة او القط بطبع علامتها على الحوائط او الارضيات او رش الماء لتعليم المنطقة بأسمها و لبقاء الأعداء خارج هذه المنطقة و طبعا مع الوقت تبدأ الرائحة فى الأختفاء لذلك فهم يعلمون و عند إذ تزداد رغبتهم فى الخروج لأعادة نفس الخطوات مرة أخرى.

                 تعريف الحيوانات المفترسة

 لحيوانات المفترسة
هي التي تتغذى على اللحوم ، هذه الحيوانات تفترس الحيوانات الأخرى،  بل وحتى ممكن أن تأكل لحوم البشر مثل: مثل الأسد، النمر، الذئب،  الثعلب،  الدب وغيرها،  وغالبا ما تكون أجسام هذه الحيوانات ضخمة،  تعيش هذه الحيوانات في الغابات والبراري والصحاري .
في علم البيئة، الافتراس يصف التفاعل البيولوجي حيث يقوم الحيوان المفترس (الصياد) بالتغذى على فريسته (الكائن الحي اللذي يتعرض لهجوم). والحيوانات المفترسة قد تقتل أو قد لا تقتل فرائسها قبل التغذية عليها، ولكن الافتراس غالبا ما يؤدي إلى وفاة الفريسة حيث يقوم الحيوان المفترس باستهلاكها , هناك بعض الفئات الأخرى من الحيوانات العاشبة اللتي تتغذي علي النباتات ولكن في كثير من الأحيان من الصعب فصل بعض أنواع الحيوانات من حيث سلوكيات التغذية فعلى سبيل المثال، بعض الأنواع الطفيلية تفترس الكائن المضيف وتقوم بوضع بيضها ثم تتغذي هي وابنائها علي جثته المتحللة.